proc_text
stringlengths 2
108
|
---|
وروا ابن المسيب عن ابي ھريرة رضي اللھ عنھ قال |
ويوم القيامة ترا الذين کذبوا علا اللھ وجوھھم مسودة اليس في جھنم مثوا للمتکبرين |
عشية راس السنة الجديدة |
قل ان الاولين والاخرين |
کيف تکفرون باللھ وکنتم امواتا فاحياکم ثم يميتکم ثم يحييکم ثم اليھ ترجعون |
ولما ضرب ابن مريم مثلا اذا قومک منھ يصدون |
ااذا متنا وکنا ترابا وعظاما اانا لمدينون |
واذا انقلبوا الا اھلھم انقلبوا فکھين |
کتب مع اطيب التحيات في اخر الرسالة ثم وقع اسمھ |
لا يءمنون بھ وقد خلت سنة الاولين |
بسم اللھ الرحمن الرحيم اذا السماء انفطرت |
الذي جعل لکم الارض مھدا وجعل لکم فيھا سبلا لعلکم تھتدون |
لخلق السماوات والارض اکبر من خلق الناس ولکن اکثر الناس لا يعلمون |
لقد قالت لھ انھ کان محقا |
ويکون تارة لتعمية ومواضعة يقصد بھا الکاتب اخفاء غرضھ فيکثر کالتراجم |
اتحدث عنک |
اما فيھ من کل عين سواد ومن دم کل شھيد مداد |
وکذب الذين من قبلھم وما بلغوا معشار ما اتيناھم فکذبوا رسلي فکيف کان نکير |
ومن شر الاختيار صحبة الاشرار |
عسا ان يکون حبيبک يوما ما |
ان الاطباق الخشبية اخف من الاطباق المعدنية لکن الاطباق الورقية ھي الاخف |
اصبح خالي غنيا بفضل وراقتھ |
في النھاية حل الخلاف |
فاما المکسبة للوزر |
ان لم يکن معطلا فلا داعي لان تصلحھ |
فلا تحسبن اللھ مخلف وعدھ رسلھ ان اللھ عزيز ذو انتقام |
دعھ يذھب |
درب مناد باية |
ھل لديکم معرض لمنتجاتکم في المدينة |
سقينا عدوک صايا ومرا فما نال نزلا ولا مستقرا |
او زد عليھ ورتل القران ترتيلا |
ثلة من الاولين |
اعتقد اننا يجب ان نفعل المزيد |
فاما ان کان من المقربين |
عبرت عن حزنھا بالدموع الصامتة |
فاھلکنا اشد منھم بطشا ومضا مثل الاولين |
ام امنتم من في السماء ان يرسل عليکم حاصبا فستعلمون کيف نذير |
فالملقيات ذکرا |
وبکفرھم وقولھم علا مريم بھتانا عظيما |
ولسليمان الريح عاصفة تجري بامرھ الا الارض التي بارکنا فيھا وکنا بکل شيء عالمين |
احدھما نصح |
فما جاوز الاعتدال فھو خروج عن العدل |
قل تربصوا فاني معکم من المتربصين |
اما البر والاعظام |